حوار الصراحة مع النجم الالمانى بودلوسكى
صفحة 1 من اصل 1
حوار الصراحة مع النجم الالمانى بودلوسكى
عندما يحتشد 20 ألف متفرج في المدرجات لمتابعة التدريب الأول لأحد اللاعبين الجدد في صفوف فريقه، فإن الأمر يتعلق بلا شك بنجم كبير.
ففي الخامس والعشرين من يونيو/حزيران عام 2009، إرتدى لوكاس بودولسكي مجدداً قميص كولن وقام بإجراء أول تدريب له على ملعب "راين إينيرجي" وسط فرحة عارمة في نفوس أنصار الفريق الذين قدموا للإحتفال بهذه المناسبة. فبعد ثلاثة أعوام قضاها في صفوف بايرن ميونيخ، عاد الأمير "بولدي" إلى قصره. على الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلها، ونيته الصادقة، فإنه فشل في فرض نفسه أساسياً في تشكيلة الفريق البافاري.
تلقى بودلوسكي العديد من العروض من أبرز الأندية الألمانية والأوروبية للإنضمام الى صفوفها، لكنه فاجأ الجميع برفضها جميعها والعودة إلى صفوف الفريق الذي شهد إنطلاقته.
ولم يخف بودولسكي، الذي يتمتع بشعبية هائلة في ألمانيا، رغبته في العودة الى الجذور، وبالتالي فإن خيار القلب كان دائماً الأول بالنسبة إليه. وبدأ بودولسكي الآن حقبة جديدة في مسيرته برفقة صديقته مونيكا وابنه لويس.
ومرّ بودولسكي منذ بداية الموسم الحالي بهبوط وصعود لكنه لم يكترث بهذا الأمر لأنه استعاد إبتسامته ومتعة اللعب خلافاً لما كانت عليه الحال في صفوف بايرن ميونيخ حيث كانت الأضواء مسلطة عليه بشكل كبير.
وتطرق بودولسكي، الذي بدا مرتاحاً، إلى مواضيع عدة خلال حديثه الخاص مع موقع FIFA.com، حيث تحدث حول الدوري الألماني وعلاقته بمدرب المنتخب يواكيم لوف، وطموحات بلاده قبل أسابيع عدة من انطلاق كأس العالم جنوب أفريقيا FIFA 2010.
FIFA.com: لوكاس بودولسكي، عدت الى الجدوز قبل نحو تسعة أشهر. هل الحياة على ضفاف الراين أفضل منها في بافاريا؟
لوكاس بودولسكي: الأجواء في بايرن ميونيخ لا تمت بصلة إلى الأجواء التي يعيشها ناد مثل كولن. هنا لدي شعور بأنني في منزلي، وأعرف جميع الاشخاص وكيف يفكرون وأعرف جميع أسرار النادي.
هل تشعر بالأسف عندما تفكر بتجربتك في صفوف بايرن ميونيخ؟
لقد عشت أشياء جميلة في بافاريا، لكن كل ما هو موجود هناك، متوفر هنا أيضاً. أنا سعيد بالعودة إلى كولن، أشعر فقط بالحزن لأنني لم أعد أرى أصدقائي الذين يعيشون في ميونيخ.
يخوض كولن موسماً عادياً وهو يحتل حالياً مركزاً وسطاً في الترتيب. كيف تنظر إلى مشوار فريقك وما هي أهدافكم في نهاية الموسم؟
أعتقد بأننا نقدم أداءاً مشرفاً، لقد نجح الفريق في استعادة توازنه بعد فترة التوقف الشتوية، لكن البقاء ضمن أندية النخبة لم يحسم بعد، ويجب أن نحصد العديد من النقاط لكي نصبح في منأى من الخطر في أسرع وقت ممكن.
على الصعيد الشخصي، لم يكن مستواك ثابتاً كثيراً، لكن يبدو أنك بدأت تستعيد أفضل مستوياتك في الأسابيع الأخيرة. كيف تفسر هذا التفاوت في الأداء؟
البداية لم تكن سهلة. كنت وصلت لتو، كما أن اللاعبين كانوا يكتشفون مدرباً جديداً. إحتجنا إلى بعض الوقت للتأقلم على بعضنا البعض. بالإضافة إلى أنني عانيت من مشاكل بدنية. لكني أشعر بتحسن كبير في الآونة الأخيرة وبدأت أجد إيقاعي.
تبدو دائماً شخصاً متواضعاً وعادياً. لكن لا شك بأن ثقل المسؤولية الملقاة على عاتقك كبيرة منذ عودتك إلى كولن.
لا أرى الأمور هكذا. كوني لاعباً في صفوف المنتخب، فأنا في دائرة الضوء. إنها وضعية اعتدت عليها ولا تشكل بالنسبة لي أي مشكلة. أركز على اللعب، على أي حال، فأنا لا أستطيع التحكم بكل الأراء التي يدليها الصحافيون بشأني.
في كل مرة نشاهدك في صفوف المنتخب، تبدو مرتاحاً أكان في الملعب أو خارجه. هل يمكن القول بأن المانشافت هو النادي المثالي بالنسبة إليك؟
أشعر بالراحة في صفوف المنتخب كما في كولن. أنا سعيد دائماً بتلبية طلبات استدعائي من قبل المدرب الوطني، كما أنني أشعر بالسعادة في كل مرة أعود فيها إلى كولن.
هناك شعور بأنك تلعب بشكل أفضل مع المنتخب الوطني. ما هو الفارق بين الدفاع عن ألوان ناد تابع لمدينة تعداد سكانها مليون نسمة، وإرتداء قميص منتخب يتابعه 82 مليون من أنصاره؟
تصميمي هو نفسه، سواء كان في صفوف كولن أو مع المنتخب الوطني، وألعب دائماً من أجل الفوز. بالطبع الشعور مميز عندما تدافع عن ألوان منتخب بلادك في كأس العالم أو كأس أوروبا. عندما تشعر بأن أمة بأكملها وراءك وتدعمك، يعطيك هذا الأمر دافعاً كبيراً.
تستطيع أن تشغل أكثر من مركز في صفوف المنتخب. شخصياً، في أي مركز تشعر بالراحة، وكيف تصف دورك في صفوف الفريق؟
بصراحة، مسألة في أي مركز ألعب، لا تشغل بالي كثيراً. ففي صفوف المنتخب لعبت على الجهة اليسرى وفي مركز رأس الحربة، في مواجهة منتخبات عريقة. لدي ما يكفي من الخبرة لكي أتأقلم مع متطلبات كل مركز.
عملت تحت إشراف يواكيم لوف منذ نهاية كأس العالم FIFA 2006. كيف يمكن أن تصفه وأي نوع من الرجال هو وما هو دوره في النجاحات التي حققتها الكرة الألمانية مؤخراً؟
إنه مدرب خبير. يعرف الكثير من الأشياء ويكن له اللاعبون إحتراماً كبيراً. يعمل بتواصل مع مساعديه ولكنه أيضاً قريب جداً من الفريق. بإشرافه بدأ المنتخب الألماني يعتمد فلسفة لعب جديدة حيث قام لوف ومساعدوه بعمل مثالي ويعود إليهم الفضل في النتائج الجيدة التي حققها المنتخب في الآونة الأخيرة.
تلوح كأس العالم FIFA في الأفق، ويحلم جميع الهدافين بفرض أنفسهم أساسيين في خط هجوم المنتخب الوطني. ماذا ستفعل لكي تحتفظ بمركزك وإبعاد المنافسة عنك؟
سأستمر في تقديم أفضل ما لدي في صفوف فريقي. يدرك المدرب تماماً بأنني استطيع اللعب على الجهة اليسرى او كرأس حربة، وأعتقد بأن قدرتي على شغل أكثر من مركز تصب في مصلحتي.
ستواجهون في الدور الأول منتخبات صربيا وغانا واستراليا. كيف تقيم هذه المنتخبات؟
إنها مجموعة صعبة. في مواجهة هذه المنتخبات لا مجال للخطأ. على أي حال لا وجود لمنتخبات صغيرة هذه الأيام، وخصوصا في كأس العالم. بيد أنني واثق بأنه في حال لعبنا بمستوانا المعهود نستطيع تخطي الحاجز الأول والذهاب بعيداً في البطولة.
بعد حلول المنتخب ثالثاً في كأس العالم 2006، وثانياً في كأس اوروبا 2008، لم يعد ينقصكم سوى إحتلال المركز الأول عام 2010! ما هي نقاط القوة في المنتخب الألماني لإحراز كأس العالم؟
إذا لعبنا بمستوانا الفعلي، ودخلنا أجواء البطولة بسرعة، كل شيء وارد. لكن الحظ والمستوى خلال البطولة هما عاملان حاسمان في بطولة من هذا النوع. لكن يجب متابعة بعض الفرق عن كثب.
من هو برأيك المرشح الأبرز لإحراز اللقب؟
لا أعتقد بأن هناك منتخباً يتميز عن الآخر بفارق كبير. تملك منتخبات عدة القدرة على الذهاب حتى النهاية، وتحديداً أسبانيا والبرازيل وأيضاً الأرجنتين وفرنسا.
توجت عام 2006 أفضل لاعب واعد في كأس العالم FIFA. ما هي أهدافك الشخصية عام 2010؟
أطمح إلى خوض جميع المباريات وأن العب بأفضل مستوى لي وتحدي أفضل نجوم الكرة الأرضية. الأداء الشخصي ليس لديه أهمية كبيرة، المهم أن يذهب الفريق بعيداً في البطولة.
ماذا تتوقع من جنوب أفريقيا 2010 بعد أن اكتشفت كأس العالم FIFA قبل أربعة أعوام في ألمانيا؟
كانت كأس العالم 2006 مميزة جداً، لأنها كانت التجربة الشخصية الأولى لي، وكنت محظوظاً لأنني خضتها أمام الجمهور المحلي في أجواء رائعة. ويبدو لي أن أول بطولة لكأس العالم ستقام في القارة الأفريقية ستكون رائعة أيضاً. أعتقد بأنه كما كانت الحال قبل أربع سنوات، ستقام المباريات في أجواء ممتازة كما شاهدنا في كأس القارات.
منقووووووووووووول
ففي الخامس والعشرين من يونيو/حزيران عام 2009، إرتدى لوكاس بودولسكي مجدداً قميص كولن وقام بإجراء أول تدريب له على ملعب "راين إينيرجي" وسط فرحة عارمة في نفوس أنصار الفريق الذين قدموا للإحتفال بهذه المناسبة. فبعد ثلاثة أعوام قضاها في صفوف بايرن ميونيخ، عاد الأمير "بولدي" إلى قصره. على الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلها، ونيته الصادقة، فإنه فشل في فرض نفسه أساسياً في تشكيلة الفريق البافاري.
تلقى بودلوسكي العديد من العروض من أبرز الأندية الألمانية والأوروبية للإنضمام الى صفوفها، لكنه فاجأ الجميع برفضها جميعها والعودة إلى صفوف الفريق الذي شهد إنطلاقته.
ولم يخف بودولسكي، الذي يتمتع بشعبية هائلة في ألمانيا، رغبته في العودة الى الجذور، وبالتالي فإن خيار القلب كان دائماً الأول بالنسبة إليه. وبدأ بودولسكي الآن حقبة جديدة في مسيرته برفقة صديقته مونيكا وابنه لويس.
ومرّ بودولسكي منذ بداية الموسم الحالي بهبوط وصعود لكنه لم يكترث بهذا الأمر لأنه استعاد إبتسامته ومتعة اللعب خلافاً لما كانت عليه الحال في صفوف بايرن ميونيخ حيث كانت الأضواء مسلطة عليه بشكل كبير.
وتطرق بودولسكي، الذي بدا مرتاحاً، إلى مواضيع عدة خلال حديثه الخاص مع موقع FIFA.com، حيث تحدث حول الدوري الألماني وعلاقته بمدرب المنتخب يواكيم لوف، وطموحات بلاده قبل أسابيع عدة من انطلاق كأس العالم جنوب أفريقيا FIFA 2010.
FIFA.com: لوكاس بودولسكي، عدت الى الجدوز قبل نحو تسعة أشهر. هل الحياة على ضفاف الراين أفضل منها في بافاريا؟
لوكاس بودولسكي: الأجواء في بايرن ميونيخ لا تمت بصلة إلى الأجواء التي يعيشها ناد مثل كولن. هنا لدي شعور بأنني في منزلي، وأعرف جميع الاشخاص وكيف يفكرون وأعرف جميع أسرار النادي.
هل تشعر بالأسف عندما تفكر بتجربتك في صفوف بايرن ميونيخ؟
لقد عشت أشياء جميلة في بافاريا، لكن كل ما هو موجود هناك، متوفر هنا أيضاً. أنا سعيد بالعودة إلى كولن، أشعر فقط بالحزن لأنني لم أعد أرى أصدقائي الذين يعيشون في ميونيخ.
يخوض كولن موسماً عادياً وهو يحتل حالياً مركزاً وسطاً في الترتيب. كيف تنظر إلى مشوار فريقك وما هي أهدافكم في نهاية الموسم؟
أعتقد بأننا نقدم أداءاً مشرفاً، لقد نجح الفريق في استعادة توازنه بعد فترة التوقف الشتوية، لكن البقاء ضمن أندية النخبة لم يحسم بعد، ويجب أن نحصد العديد من النقاط لكي نصبح في منأى من الخطر في أسرع وقت ممكن.
على الصعيد الشخصي، لم يكن مستواك ثابتاً كثيراً، لكن يبدو أنك بدأت تستعيد أفضل مستوياتك في الأسابيع الأخيرة. كيف تفسر هذا التفاوت في الأداء؟
البداية لم تكن سهلة. كنت وصلت لتو، كما أن اللاعبين كانوا يكتشفون مدرباً جديداً. إحتجنا إلى بعض الوقت للتأقلم على بعضنا البعض. بالإضافة إلى أنني عانيت من مشاكل بدنية. لكني أشعر بتحسن كبير في الآونة الأخيرة وبدأت أجد إيقاعي.
تبدو دائماً شخصاً متواضعاً وعادياً. لكن لا شك بأن ثقل المسؤولية الملقاة على عاتقك كبيرة منذ عودتك إلى كولن.
لا أرى الأمور هكذا. كوني لاعباً في صفوف المنتخب، فأنا في دائرة الضوء. إنها وضعية اعتدت عليها ولا تشكل بالنسبة لي أي مشكلة. أركز على اللعب، على أي حال، فأنا لا أستطيع التحكم بكل الأراء التي يدليها الصحافيون بشأني.
في كل مرة نشاهدك في صفوف المنتخب، تبدو مرتاحاً أكان في الملعب أو خارجه. هل يمكن القول بأن المانشافت هو النادي المثالي بالنسبة إليك؟
أشعر بالراحة في صفوف المنتخب كما في كولن. أنا سعيد دائماً بتلبية طلبات استدعائي من قبل المدرب الوطني، كما أنني أشعر بالسعادة في كل مرة أعود فيها إلى كولن.
هناك شعور بأنك تلعب بشكل أفضل مع المنتخب الوطني. ما هو الفارق بين الدفاع عن ألوان ناد تابع لمدينة تعداد سكانها مليون نسمة، وإرتداء قميص منتخب يتابعه 82 مليون من أنصاره؟
تصميمي هو نفسه، سواء كان في صفوف كولن أو مع المنتخب الوطني، وألعب دائماً من أجل الفوز. بالطبع الشعور مميز عندما تدافع عن ألوان منتخب بلادك في كأس العالم أو كأس أوروبا. عندما تشعر بأن أمة بأكملها وراءك وتدعمك، يعطيك هذا الأمر دافعاً كبيراً.
تستطيع أن تشغل أكثر من مركز في صفوف المنتخب. شخصياً، في أي مركز تشعر بالراحة، وكيف تصف دورك في صفوف الفريق؟
بصراحة، مسألة في أي مركز ألعب، لا تشغل بالي كثيراً. ففي صفوف المنتخب لعبت على الجهة اليسرى وفي مركز رأس الحربة، في مواجهة منتخبات عريقة. لدي ما يكفي من الخبرة لكي أتأقلم مع متطلبات كل مركز.
عملت تحت إشراف يواكيم لوف منذ نهاية كأس العالم FIFA 2006. كيف يمكن أن تصفه وأي نوع من الرجال هو وما هو دوره في النجاحات التي حققتها الكرة الألمانية مؤخراً؟
إنه مدرب خبير. يعرف الكثير من الأشياء ويكن له اللاعبون إحتراماً كبيراً. يعمل بتواصل مع مساعديه ولكنه أيضاً قريب جداً من الفريق. بإشرافه بدأ المنتخب الألماني يعتمد فلسفة لعب جديدة حيث قام لوف ومساعدوه بعمل مثالي ويعود إليهم الفضل في النتائج الجيدة التي حققها المنتخب في الآونة الأخيرة.
تلوح كأس العالم FIFA في الأفق، ويحلم جميع الهدافين بفرض أنفسهم أساسيين في خط هجوم المنتخب الوطني. ماذا ستفعل لكي تحتفظ بمركزك وإبعاد المنافسة عنك؟
سأستمر في تقديم أفضل ما لدي في صفوف فريقي. يدرك المدرب تماماً بأنني استطيع اللعب على الجهة اليسرى او كرأس حربة، وأعتقد بأن قدرتي على شغل أكثر من مركز تصب في مصلحتي.
ستواجهون في الدور الأول منتخبات صربيا وغانا واستراليا. كيف تقيم هذه المنتخبات؟
إنها مجموعة صعبة. في مواجهة هذه المنتخبات لا مجال للخطأ. على أي حال لا وجود لمنتخبات صغيرة هذه الأيام، وخصوصا في كأس العالم. بيد أنني واثق بأنه في حال لعبنا بمستوانا المعهود نستطيع تخطي الحاجز الأول والذهاب بعيداً في البطولة.
بعد حلول المنتخب ثالثاً في كأس العالم 2006، وثانياً في كأس اوروبا 2008، لم يعد ينقصكم سوى إحتلال المركز الأول عام 2010! ما هي نقاط القوة في المنتخب الألماني لإحراز كأس العالم؟
إذا لعبنا بمستوانا الفعلي، ودخلنا أجواء البطولة بسرعة، كل شيء وارد. لكن الحظ والمستوى خلال البطولة هما عاملان حاسمان في بطولة من هذا النوع. لكن يجب متابعة بعض الفرق عن كثب.
من هو برأيك المرشح الأبرز لإحراز اللقب؟
لا أعتقد بأن هناك منتخباً يتميز عن الآخر بفارق كبير. تملك منتخبات عدة القدرة على الذهاب حتى النهاية، وتحديداً أسبانيا والبرازيل وأيضاً الأرجنتين وفرنسا.
توجت عام 2006 أفضل لاعب واعد في كأس العالم FIFA. ما هي أهدافك الشخصية عام 2010؟
أطمح إلى خوض جميع المباريات وأن العب بأفضل مستوى لي وتحدي أفضل نجوم الكرة الأرضية. الأداء الشخصي ليس لديه أهمية كبيرة، المهم أن يذهب الفريق بعيداً في البطولة.
ماذا تتوقع من جنوب أفريقيا 2010 بعد أن اكتشفت كأس العالم FIFA قبل أربعة أعوام في ألمانيا؟
كانت كأس العالم 2006 مميزة جداً، لأنها كانت التجربة الشخصية الأولى لي، وكنت محظوظاً لأنني خضتها أمام الجمهور المحلي في أجواء رائعة. ويبدو لي أن أول بطولة لكأس العالم ستقام في القارة الأفريقية ستكون رائعة أيضاً. أعتقد بأنه كما كانت الحال قبل أربع سنوات، ستقام المباريات في أجواء ممتازة كما شاهدنا في كأس القارات.
منقووووووووووووول
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى